أولا لابد من تحديد الجمهور المستهدف للإعلان هذا ضروري جدًا ويؤثر على سعر الإعلان الممول على Facebook.
حيث تمثل معرفة الجمهور المستهدف لهذا المنتج أو الفكرة 50% من نجاح الإعلان .
إذا كنت تعرف من يستهدف هذا الإعلان، يمكنك بسهولة قصر ظهوره اللاحق على تلك الفئة من خلال اعتماد العوامل التي تشكل العامل الحاسم لفئة الإعلان.
تتضمن هذه العوامل الموقع الجغرافي أو الجنس أو اللغة أو العمر أو جهات الاتصال.
يمكن استهداف عملائك المحتملين من خلال تكييف العوامل المذكورة مع إعلانك.
ايضا، ضع في اعتبارك أنه ليس من الأفضل استخدام العديد من الخيارات في نفس الوقت، لأن هذا يمكن أن يقلل بشكل كبير من حجم الجمهور المستهدف.
من الأفضل أن تبدأ اعلانات فيس بوك لأول مرة بميزانية صغيرة، لأن اقل سعر لإعلان Facebook الممول غير مكلف، و بالتالى يمكنك البدء بذلك ثم زيادة الميزانية وفقًا للنتائج، وهكذا حتى تحقق النتيجة المطلوبة.
ينفق الكثير من المعلنين مبالغ على الحملات الاعلانية بمتوسط مادي إجمالي يتراوح بين 200 دولار إلى 1500 دولار شهريًا، فمتوسط تكلفة النقرة (CPC) هو 0.97 دولار لكل نقرة.
بينما تنفق الشركات ميزانية بمتوسط ما بين 1000 دولار و 2500 دولار شهريًا على إدارة الحملات الإعلانية الاحترافية.
العوامل المؤثرة في تحديد اسعار اعلانات فيس بوك :
1- عدد الأيام التي سيستمر فيها عرض الإعلان.
2-عدد النقرات التي يتلقاها من العملاء المحتملين.
3-عدد «الإعجابات»
4-العمولة التي ستدفعها الشركة أو الشخص الذي سيروج لإعلانك.
نظرًا لجميع هذه العوامل، سيظل الإعلان على منصة فيس بوك أرخص بكثير من طرق الإعلان التقليدية، اعتمادًا على المنتج الذي يتم تسويقه.
كم تكلفة اعلانات فيس بوك؟
لا يمكن تحديد تكلفة محددة الا من خلال التواصل مع فريق خدمة العملاء وتحديد نوع الخدمة المطلوبة، وذلك لان شركة marketers تتميز بكونها الشركة التى تقدم مجموعة مختلفة من الخدمات بما في ذلك تصميم بوستات سوشيال ميديا، ومجموعة من باقات ادارة صفحات السوشيال ميديا توفرها بخصومات تصل الى 20%.
من يقوم بتنفيذ اعلانات فيس بوك؟
يعمل على تنفيذ الاعلانات مجموعة من افضل المتحخصصين في هذا المجال والذين يمتلكون خبرة لسنوات عديدة، قادرون على إدارة حسابات التواصل الاجتماعي بشكل فعال واحترافي، كما ان الشركة تقدم ارخص اسعار ادارة صفحات السوشيال عموما، بالاضافة الى افضل اسعار باقات إدارة حسابات التواصل الاجتماعي.
